هل تعرف المراة سلاحا غير انوثتها ولغة العيون ورقة الاحساس والمشاعر فالمراة اشد فتكا الان من مطواة او ساطور.
المراة لم تعد تتسلح بالحب وانما بشتى انواع الاسلحة التى لاتخطر على عقل اعتى المجرمين.
احدث دراسة بالمركز القومى للبحوث اكدت ان عدد المسجلين خطر فى تزايد والمثير ان هناك 50 الف مسجلة خطر فى مصر تنوعت جرائمهن بين المخدارت والاداب والنشل والبلطجة كما تم نشرة باخبار الحوادث
وما خفى كان اعظم احترسوا يارجال من المراة لانتخدعون بحلاوة الشكل ورقة الاحساس فالمثل يقول من برة الله الله من جوة يعلم الله
كم جريمة تحدث الان بسبب المراة الكثير والكثير فانا احتاج الى مجلدات لكتابة هذة الجرائم والبلاوى والمصائب التى تاتى من وراء المراة فنحن فى عصر خداع المراة وتحت اكثر من مسمى
وفى الاخر عايزين مساواة بين الرجل والمراة ودة عمرة ما ينفع فى يوم من الايام لان الرجل رجل وهيفضل رجل بكامل مميزاتة ولن يسمح للمراة ان تتحكم فية مهما كان الامر
يكفى ما يحدث الان من بلاوى فى اى مجتمع بسبب المراة التى تخدع الجميع بحلاوة اللسان والعكس هو جمرة نار وبالانوثة التى هى بركان هلاك وبالشكل والمظهر الحلو الذى تختفى خلفة صورة شيطانة اسمها المراة
الحكاية تبتدى هنا
احمد طفل يلهو ويلعب مثل باقى الاطفال ولكن قدرة ان يكون ابن لآم خائنة قتلت والدة بالاشتراك مع عشيقها امام عينة فى واقعة مليئة بالخيانة والغدر الواقعة دة حصلت فى الاسكندرية دة غير تعذيب الطفل المسكين
اللى ربنا رحمة ونجى بفضل عمة
حد يقولى لما طفل زى دة يشوف امة بتقتل ابوة ياترى اية اللى هيحصل للطفل لما يكبر ربنا معاة وقادر ينسية لحظات القتل والخيانة من هذة الشيطانة
بداية وليست نهاية ولنا عودة
المراة لم تعد تتسلح بالحب وانما بشتى انواع الاسلحة التى لاتخطر على عقل اعتى المجرمين.
احدث دراسة بالمركز القومى للبحوث اكدت ان عدد المسجلين خطر فى تزايد والمثير ان هناك 50 الف مسجلة خطر فى مصر تنوعت جرائمهن بين المخدارت والاداب والنشل والبلطجة كما تم نشرة باخبار الحوادث
وما خفى كان اعظم احترسوا يارجال من المراة لانتخدعون بحلاوة الشكل ورقة الاحساس فالمثل يقول من برة الله الله من جوة يعلم الله
كم جريمة تحدث الان بسبب المراة الكثير والكثير فانا احتاج الى مجلدات لكتابة هذة الجرائم والبلاوى والمصائب التى تاتى من وراء المراة فنحن فى عصر خداع المراة وتحت اكثر من مسمى
وفى الاخر عايزين مساواة بين الرجل والمراة ودة عمرة ما ينفع فى يوم من الايام لان الرجل رجل وهيفضل رجل بكامل مميزاتة ولن يسمح للمراة ان تتحكم فية مهما كان الامر
يكفى ما يحدث الان من بلاوى فى اى مجتمع بسبب المراة التى تخدع الجميع بحلاوة اللسان والعكس هو جمرة نار وبالانوثة التى هى بركان هلاك وبالشكل والمظهر الحلو الذى تختفى خلفة صورة شيطانة اسمها المراة
الحكاية تبتدى هنا
احمد طفل يلهو ويلعب مثل باقى الاطفال ولكن قدرة ان يكون ابن لآم خائنة قتلت والدة بالاشتراك مع عشيقها امام عينة فى واقعة مليئة بالخيانة والغدر الواقعة دة حصلت فى الاسكندرية دة غير تعذيب الطفل المسكين
اللى ربنا رحمة ونجى بفضل عمة
حد يقولى لما طفل زى دة يشوف امة بتقتل ابوة ياترى اية اللى هيحصل للطفل لما يكبر ربنا معاة وقادر ينسية لحظات القتل والخيانة من هذة الشيطانة
بداية وليست نهاية ولنا عودة
1 comment:
كفانا الله وإياكم شر الغفلة
Post a Comment