Thursday, April 14, 2011

أهم ((( 10 ))) حاجات في حياه البنات

الرغى : رغى فطرى ينشأ مع البنت بعد انتهاء الرضاعة فتجدها تتحدث مع أمها ومع أختها ومع دميتها ( عروستها ) ومع أخيها الرضيع ، ونوع بيتولد مع شعورها بالحب ، فتجدها بتدلق كلام مع كل صديقة ومع كل أفراد العيلة ، ونوع يظهر فجأة إذا جلست البنت في وسط شلة بنات فتجدها تبدع إبداعاً مبهراً في تفسير مقتل سوزان تميم وطريقة عمل طاجن المسقعة بالحمة الضانى






النكد وهو مرتبط بالطبيعة المنزلية لان البنت في جميع أعمارها تقضى في المنزل أكثر مما يقضيه الرجل




ماما دائما ما ترتبط البنت بأمها سواء قبل الجواز أو بعده … قبل الجواز تحب ترجع من بره تحكى لأمها كل حاجة عن حمادة الي وقفت معاه النهارده وعن هيثم الي جه يستلف منها كشكول المحاضرات




الشوبنج عشق أبدى لا نهائي غير محدود … للف في وسط البلد وفى كايرو مول وجنينه مول والعتبة وزنقة الستات وطلعت حرب وفى محالات الأحذية وما شابه في كل دولة عربية




الطبيخ تبدأ البنت حياتها بكتاب الطبخ مثل كتاب أبلة نظيرة أو كتاب تعلمي الطبخ في ثلاثة أيام ( ما كانش حد غلب ) وغالباً تضع البنت الكتاب على يمينها وتحت يديها حلة وفيهما بصلة وسكينة وتقرأ …। خرطي البصلة وضعي ملحاً وفلفلاً وانتظري حتى تحمر البطاطس …



الأطفال عندما ترى البنت طفلاً صغير فإنها سرعان ما تفرد دراعها قائلة ( يا خراشى يا اختى كمال امو يا ناس )



الخياطة نادراً لما متلقيش بنتعندها ماكينة خياطة ( سنجر أو نفرتيتي ) ، وتلاقي البنت في جميع مراحل عمرها مهتمة بالخياطة ، ليلى الطفلة تخيط فستان لعروستها ، وليلى بنت ستاشر 16 سنة بتخيط شنطة لنفسها وبتطرزها وتحط لها ترتر، وليلى الأم تلم شرابات العيال وتخيطها ، وتخيط زراير القمصان المقطعة





الذهب لا يعبر حب البنت عن طمع أو جشع لكنه طبيعة أنثوية فطرية أول ما البنت تتولد يجروا يخرموا ودانها عشان يجيبوا ليها حلق بتاع ربع جرام ، وتوالى مظاهر حب البنت للدهب عبر سنوات عمرها ، شوية تمشى تشخلل بالدهب الي في أيديها ، وشوية : أنا عايزة خاتم يا بابا ، وشوية البيت واقف على رجل واحدة عشان فردة حلق ليلى ضاعت فى الأوتوبيس ، وحتى فى الأزمات أول فكرة دائماً في دماغ البنت المتزوجة هي : خد بيع حتين الصيغة دول يا أبو فوزي



الجواز على طول أول ما تلاقي البنت صاحبتها بيتجوزوا هيجرالها حاجة وتجوز هى كمان لحد ما ربنا يكرمها وتجوز وتخلف ............... إلخ




الملابس نادراً ما يمر أسبوع على البنت إلا وتكون اشترت فستاناً أو تونك أو بلوزة أو بدى ( بضى ) أو جيبه أو طرحة أو شراب فيليه أو جزمه أو صابوه أو توكة شعر أو معصماً وغيرها ، وتجد دائماً دولاب ملابس البنت يكفى لكساء الشعوب الفقيرة










3 comments:

دعاء العطار said...

هههههههههههههه

بالرغم انى ضحكت كتيير وانا بقرا البوست ده

الا انى عايزه اقولك ان التعميم فى اى حاجه مش صح بدليل ان فيه نساء ترفع لهم القبعه احتراماً واجلالاً لدورهم عشان كده انااخدت الموضوع ع محمل الدعابه وليس الجد

بالنسبه لاهم 10 حاجات فى المراه فانا تقريباً معظم الحاجات دى مش فيا

" الرغى " : انا مشكلتى الكبييييره انى مش بتكلم كتير ودايماً ساكته .. لدرجة انى ممكن يتهمونى انى ممله


النكد : انا معاك انه مرتبط بالجلوس فى المنزل معظم الوقت .. لكن ده مايمنعشى ان فيه بنات كتيييير دمها خفيف جداااااً وبتحب الضحك

الشوبنج : اعترف انها فعلاً فيا الصفه دى وبحب اتفرج ع محلات الللبس جداااً

الطبيخ : مشكلتى الازليه ومشكلة بنات كتير اعرفهم انهم مش بيحبوا الطبيخ ولا المطبخ ومش بيعرفوا يطبخوا

الأطفال : فعلاً بحب الاطفال جداااً بس الاطفال احباب الله مين بقى مش بيحبهم

الخياطه : شىء بالنسبه لى عادى جداً مفيش بينى وبينها اى مشاعر من اى نوع لا حب ولا كره

الذهب : مش بحب الذهب خااااااااااااالص بحب الاكسسوارات ايوه فعلاً لكن الذهب مش بحب البسه خالص

الجواز : بالعكس انا شايفه انه بالجواز البنت بتنسى حياتها تماماً واهتماماتها عشان تتفرغ لحياة ناس تانيه اللى هما زوجها واولادها ..

الملابس : بحبها جداااً اكيد بس مش للدرجه اللى ذكرتها دى

الامير سلطان بهنسى سلطان عدو المراة said...

دعاء العطار

اهلا بيكى

اختلاف الراى لايفسد للود قضية
مش كل البنات كدة اكيد
بس نقول الاغلبية

تحياتى

model said...

فعلا البننات بيهتموا بالحجات دي لكن من غير اهتامهم بها لن يهتم بهم الرجال
تخيل ست مش بتاعت رغي و قاعدة جد جدا و يا دوب بتتكلم في خيث ان لما كان و نفرض لو بنت و لا ليها في الشوبينج و لا التونيك و لا المكياج و التوك ، يعني الراجل هيقعد مع دفعة جنبه
و الخياطة اهو تتسلى و تعملها حاجة ممكن تنفع الزوح اذا حاجة اتقطعت من ملابسة و ما يقلش انت ما لكيش لازمة اما الجواز طيب لو البنت قررت ما تتجوزش ، الجرالة يعملوا ايه ، اعتقد لسة الشذوذ مذموم في مجتمعاتنا ، طبعا مستوى تفكير البنات مش في مكانة تفكير عظام الذكور في مجتمعاتنا الذي لا يضاهييه احد ، حيث تنصب اهتماماتهم على الموبايايلات و السيارات و الادوات الكهربائية و هي بالرفم من انها عبء اكبر مليون مرة من عبء التونيك و الفستان و التوك الا اهو
و للاسف الرجل لا يهتم لا بالكوافير و لا بشراء ملابس عليها القيمة و لاعطر عدل فربما ساهم في تنفير البنات منه